(وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى)

إذا حار أمرك في معنيين ولم تدر حيث الخطا و الصواب فخالف هواك فإن الهوى يقود النفوس الى مايعاب

مقولات الامام الشافعي

تَعَمَّدني بِنُصحِكَ في اِنفِرادي وَجَنِّبني النَصيحَةَ في الجَماعَه فَإِنَّ النُصحَ بَينَ الناسِ نَوعٌ مِنَ التَوبيخِ لا أَرضى اِستِماعَه وَإِن خالَفتَني وَعَصِيتَ قَولي فَلا تَجزَع إِذا لَم تُعطَ طاعَه

مقولات الامام الشافعي

وَلَرُبَّ نازِلَةٍ يَضيقُ لَها الفَتى ذَرعاً وَعِندَ اللَهِ مِنها المَخرَجُ ضاقَت فَلَمّا اِستَحكَمَت حَلَقاتُها فُرِجَت وَكُنتُ أَظُنُّها لا تُفرَجُ

مقولات الامام الشافعي

يُخاطِبُني السَفيهُ بِكُلِّ قُبحٍ فَأَكرَهُ أَن أَكونَ لَهُ مُجيبا يَزيدُ سَفاهَةً فَأَزيدُ حِلماً كَعودٍ زادَهُ الإِحراقُ طيبا

مقولات الامام الشافعي

عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له وهي سورة تبارك الذي بيده الملك "

إذا أحبَّ الرجلُ أخاه فلْيخبره أنه يحبُّه

ولدتكَ أمكَ يا ابن آدمْ باكيا و النَّاس حَولَك يضْحكون سُروراً فاحرِص لنفْسك أن تَكُون إِذَا بكوْا فِي يَوْم مَوتِك ضاحكًا مَسرُورا

الْعَهْدُ الَّذِي بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمِ الصَّلَاَةَ، فَمِنْ تَرْكِهَا فَقَدْ كَفَّرَ

( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا )

( إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ )

( وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ )

اذا سقط العبد من عين الله ابتلاه بحب المردان

اثنتان في الناس هما بهم كفر الطعن في النسب و النياحة على الميت

( الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ )

لاحول ولاقوة الا بالله

اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الهَمِّ والحَزَنِ والعَجْزِ والكَسَلِ والبُخْلِ والجُبْنِ وضَلَعِ الدَّيْنِ وغَلَبَةِ الرِّجالِ